احفظوا هذا التاريخ جيدا.. تداولوه بينكم واحتفوا به كل عام.. علـّموه لأبنائكم فأنه يستحق.. كيف لا وهو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحقيقي لولادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العراقية...
أقدم ماوصلنا من تاريخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .. لقطة من وحدة تدريبية لفريق بغدادي سنة 1927
لم تبدأ القصة بالمعقل أو في موانىء البصرة الجميلة،، فقد كانت عبارة عن أنظار لشُبان عراقيين تتجه صوب أقدام جيوش الأجانب في فترات استراحة جنودهم ليقوموا بتقليدهم فيما بينهم دون إدراك ومعرفة بقوانين اللعبة.. الولادة الشرعية للـ "طوبة" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] جاءت بتاريخ السابع من آذار/ مارس من عام 1918 في مدينة بغداد عاصمة العراق عبر مباراة بين فريقين مُكوّن كل منهما من أحد عشر لاعبا وهما "منتخب دار المعلمين ومنتخب مختلط المدارس الابتدائية الثلاث "الفضل والبارودية والحيدرية".. المباراة كانت رسمية وقانونية بمعنى الكلمة، جاءت بتنظيم بريطاني وبقيادة الحكم الانكليزي "العريف هيوستن" وقد فاز بها المختلط بنتيجة 2/0...وب المتعارف عليه كرويا 90 دقيقة... اذا في أيامنا هذه نحتفل بمرور تسعون عاما وعام من جري أبناء بلاد مابين النهرين وراء الكرة.. تسعون عاما وعام ولازلنا نُحسب على الدول النامية كرويا.. تسعون عاما لو قدر لربعها أن تسير على أبناء هذا البلد بسلام لكان لهم شأنا آخر في وقتنا هذا.. تسعون عاما وعام سطر فيها أبناء العراق ملاحم جميلة يوم لم يكن لدول فرق تنافسهم الآن وجودا يذكر..
تاريخ عريق وأمجاد متواصلة ... فريق عراقي سنة (1956)
تسعون عاما وعام حصيلتها التأهل إلى أربع دورات أولمبية ومونديال واحد ولقب آسيوي لازلنا نهنأ به ناهيك عن عشرات الألقاب الإقليمية والقارية التي شملت الأندية والمنتخبات للفئات العُمرية..
[size=16]تسعون عاما وعام وأبناء الرافدين يجرون خلف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في بلادهم الخضراء الجميلة على ملاعب صدئة لو قدر لمن عاصر عقودها التسع لما فرّق بين أن يُتابع مباراة على ملعب في عشرينيات القرن الماضي و مباراة في عامنا الحالي... تسعون عاما وعام من الديمومة وتحدي الصعاب..
تسعون عاما وعام من الانفراد عن الآخرين بعدة مزايا لا يصعب على أي من ينظر لتاريخ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالوصول إلى حقيقة مفادها أن العراق أكثر بلد بالعالم قدمت كرته الدماء.. فلكل كرة بالعالم وجه واحد اسمه الأهداف والألقاب والمنافسة إلا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لها وجهان، وجه ذكرناه ووجه آخر غامض لا يعرفه إلا أبناؤها وعشاقها.. فإذا كانت الرياضة في تشيلي تؤبن سنويا فنانا تم إعدامه من قبل الانقلابيين الفاشست داخل ستاد سانتياغو لكرة القدم فإن الوجه الغامض للكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هو انفرادها عن كل (كُرات بقاع الأرض) بتقديم القوافل من الشهداء من أبنائها، لاعبين كانوا أم مدربين أم مشجعين..
الشهيد الخالد بشار رشيد
الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي من قدمت أول شهيد أعدم في العام 1978 بسبب انتمائه الفكري والسياسي وهو لاعب المنتخب الوطني العراقي الأول بشار رشيد تلاه بعد أعوام قلائل كوكبة من رفاقه الكرويين نخص بالذكر منهم صبري كاظم وعماد خلف وعمار جابر..
دموع على نعش الشهيد الخالد منذر خلف
لتمر السنون ويعيد التاريخ نفسه بأن تقدم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قوافل أخرى من الشهداء ومنهم منذر خلف ومهند لويس وسعد عبد الواحد ومنار مظفر ونوّار حسين وباسم بهنام وبهاء محمد وايهاب كريم نافع وغانم خضير وحسين محمد وتطول القائمة.. الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي من انفردت عن كل بقاع الأرض بأن يأتي زمان عليها يُساق به لاعبا من ملاعبها إلى الاعتقال بسبب فرصة أضاعها أو تقصيرا بالأداء..
الشهيد الخالد مهند لويس
الشهيد الخالد نوّار حسين
الشهيد الخالد سعد عبد الواحد
الشهيد الخالد منار مظفر
الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي من انفردت عن كل بقاع الأرض بأن تلعب فرقها ربع عمرها التسعين أو ربما أكثر خارج ملاعبها وبعيدا عن جمهورها..
الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي من تميزت عن الآخرين بوقوف شعب كامل خلف فريق وتهدأ أصوات الرصاص لأجله ولو لوقت محدود..
الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تعني كيف يداعب عاشق كرته وسط النار الملتهبة في مدن محترقة في سابقة ليس لها وجود يذكر في تاريخ البشرية..
الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي من جمعت كل تناقضات الأرض ومنها أن تكون مفردة الموت حاضرة فيها فرحا عندما توقف قلب المواطن البغدادي شاكر الجُميلي عن النبض سعادة بهدف قاتل على إيران 77بعد أن كان خائفا على فريقه،، وحزنا أيضا عندما توفي مواطن آخر متألما بجراح خسارة أبطال آسيا في تصفيات كأس العالم الأخيرة.. ليتحد نقيضا الدهر (الحزن والفرح) بطابع الموت بها في نادرة لا وجود لها عند الآخرين..
الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي من جازف عشاقها بالخروج في شوارع الموت فرحا بنصر فريقها لتغزوهم مفخخات الحقد طيلة أربعة أعوام من الانتصارات الكروية قابلتها أربعة أعوام من دماء عشاقها في مدن العراق كثمن غالٍ لكل فوز..
لم تكتف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بإنجابها الهدافين وحراس المرمى والمدافعين والأشباه ولاعبي الوسط بل هي رافد معطاء لابنائها،، كيف لا وهي من خرج من رحمها الصحفي والباحث والفنان والمؤرخ والناقد والمخرج والمعلق والمصور... الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي من تختزل الوطن بكل أطيافه عبر مايقارب من الـ 30 انسان من لاعبين ومدربين وإداريين يمثلونه في محفل كروي.. الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي من ضمت بين طياتها الاشوري والكوردي والارمني مثلما ضمت العربي والكلداني والتركماني لتجمع عبر عقودها التسعين كل أطياف الشعب العراقي...
لم يذكر لنا التاريخ ما الذي حصل بعد مباراة المعلمين والمختلط إلا مباريات عشوائية متفرقة هنا وهناك لتُزرع البذرة الرسمية الأولى عبر إنشاء هيئة إدارة شؤون كرة القدم في بغداد في العام 1923 حتى أبصر الاتحاد العراقي لكرة القدم النور في الثامن من تشرين الاول/ أكتوبر من عام 1948...
أثناء تواجد الوفد الأولمبي العراقي في لندن عام 1948 للمشاركة في أولومبيادها دارت أحاديث خاصة بين إدارة الوفد حول أهمية تأسيس اتحاد خاص يهتم بشؤون كرة القدم ويخطط لتطوير واقعها، بحيث تتجاوز الحاجز المحلي بإتجاه الميدان الدولي، فنضجت الفكرة بعد عودة الوفد إلى بغداد وتقرر اللجنة الأولمبية الوطنية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي كانت قد ولدت في العام نفسه أن يتم تشكيل اتحاد كرة القدم العراقي وحُدد يوم الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر من العام المذكور كموعد لأول اجتماع..
الجلسة التاريخية الأولى
الاجتماع حضره ممثلو عشرة فرق وأنتـُخبت الأسماء أدناه لتكون نواة لأول اتحاد كروي في تاريخ العراق وهي: عبيد عبد الله المضايفي (رئيسا) سعدي جاسم (سكرتيرا) ضياء حبيب (عضوا) واصف (عضوا) وقرر الاتحاد اعتبارا من الخامس من تشرين الثاني 1948 إقامة مسابقات دورية بين الفرق المنضوية تحت رايته والتي كانت كلا من: النادي الرياضي الملكي فريق القوة الجوية الملكية العراقية فريق كلية الشرطة فريق القوة السيارة فريق الحرس الملكي فريق وزارة المعارف فريق نادي الكاجولز فريق الكلية العسكرية الملكية فريق دار المعلمين العالية فريق كلية الحقوق كما قرر الاتحاد تشكيل ثلاثة فروع في البصرة والموصل وكركوك مع تكثيف العمل لغرض اجراء بطولة العراق لكرة القدم.. كما تم أيضا فتح باب الانتماء للفرق الأخرى التي تنوي الانتماء اليه.. من جهة أخرى تم الاتفاق على اجراء سحبة المباريات وتوزيعها في الأسبوع التالي لموعد الاجتماع.. وقد وجهت الدعوة الى رؤساء فرق كرة القدم ومُحكـّمي اللعبة للحضور الى بناية النادي الرياضي الملكي لغرض التداول في أمور السحبة والسباقات.. وأخيرا انتهت الجلسة وتقرر أجراء جلسة ثانية من الاجتماع يوم الاربعاء المصادف 27/10/1948 لمواصلة العمل الدؤوب لخدمة اللعبة..
الاتحاد الدولي
بعد مسيرة عملية استمرت حتى 23/6/1950تم انضمام الاتحاد العراقي لكرة القدم إلى حضيرة الاتحاد الدولي وبذلك أصبح بإمكان المنتخبات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التنافس في الدورات والبطولات المُعتمدة دوليا وبدأت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مسيرة جديدة بإتجاه التطور فكانت بذرتها الاولى بزيارة الفريق الباكستاني الى بغداد في عام 1950 وخوضه مباراة ودية أمام فريق الحرس الملكي بتاريخ السادس من تشرين الثاني من العام نفسه وانتهى ذلك اللقاء الذي حكمه السيد اسماعيل محمد بالتعادل بهدف لكلا الفريقين..
شهادة للتاريخ
في استقصائه وشهادته يقول الباحث العراقي الكبير سمير الشكرجي أن السنوات التي سبقت مولد اتحاد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وانضمامه الى الاتحاد الدولي لم تشهد لقاءات ومباريات مع فرق خارجية عدا تلك المباريات التي لعبتها الفرق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مع نادي بردى السوري عام 1938 والذي ماوصلنا عنه أنه تعادل في إحدى مبارياته مع منتخب المعارف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بهدف لكلا الفريقين سجل هدف التعادل لمعارف العراق أديب نجيب في الدقيقة العاشرة من الشوط الثاني .. وكذلك المباريات الودية داخل العراق وخارجه مع الفرق السورية واللبنانية بين عامي 1944 و1945.
تصويب الشكرجي
يضيف الشكرجي في شهادته قائلا: ان مايتبجج به البعض في إن فرق الثلاثينيات والاربعينيات كانت تلعب ضد المنتخبات البريطانية ماهو الا شيء عارٍ عن الصحة تماماً وفيه الكثير من التهويل والمبالغة، لان الفرق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في تلك الفترة لم تلعب الا ضد فرق الثكنات العسكرية البريطانية المتواجدة بالعراق وهي لا تعد بالفرق الرسمية المحترفة..
لاعبو الزمن السحيق
لاشك أن كل قارىء لهذه السطور يتساءل عن أسماء أول من وطأت أقدامهم سوح الملاعب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لتجيبنا المصادر أن أحد ابرز لاعبي العراق في عشرينيات القرن الماضي اسمه جليل كردي وقد لعب لعقدين من الزمن (العشرينيات والثلاثينيات) وقد كان متعدد المراكز، فتارة يلعب مهاجما وأخرى مدافعا وقد ذاع صيته في محلات بغداد وحواريها.. تقول الروايات أن جليل كردي كان يمتاز بقوة جسمانية هائلة تبث الرعب في صفوف خصومه ناهيك عن إجادته ضرب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بقوة ومن مختلف الاتجاهات اضافة الى ادراكه لاصول اللعبة جيدا عبر حسن ادائه في المطاولة وإيصال المناولات الى أماكنها الصحيحة.. بعدها وفي أواخر الثلاثنييات ذاع صيت الرياضي "متعدد الالعاب" اسماعيل حمودي لكن المذكور لم يحدد نفسه بلعبة مُعينة فكانت كرة القدم واحدة ضمن ألعاب مارسها..
لكل جيل حكاية
منتخب التربية البدنية في بغداد سنة 1941
الحديث عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يفوق بحثا واحدا لكن من مسلماتها المعروفة أنها معين لا ينضب وولاّدة مواهب فذة..
المدرب الراحل عادل بشير في آخر موسم لعبه مع فريق الحرس الملكي في الموسم 37-38
فمنذ الاستقرار الكروي نحو الطريق الصحيح بالعراق أوائل أربعينيات القرن الماضي ظهرت أسماء ناصر جكو وناصر حسين وتوما عبد الأحد ووفيق علي وودود فرج وحميد قادر وطه عبد الجليل ومحمود شاكر وسعدون حسين وعبد الهادي عواد وطالب جاسم وهادي عباس وغازي أحمد ومعروف عبد الله وحمه بشكة وحارس الاربعينيات الفذ اسماعيل حمودي..
اللاعب الفذ جمولي
تلاه جيل الخمسينيات وأوائل الستينيات من جمولي وكريم فندي وعمو بابا وأديسون ويورا إيشايا وشامل فليح وعباس حمادي وعادل عبد الله وقاسم زوية..
الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم في لقطة تاريخية نادرة يُكرم بها العملاق عمو بابا
ليأتي جيل الستينيات الرائع الذي حصل قبل انتصاف العقد المذكور بعام على أول كأس بطولة خارجية بإسم المنتخب الوطني العراقي في بطولة كاس العرب في الكويت عام 1964 فاتحا الطريق أمام أجيال أخرى لنيل البطولات والالقاب..
أبطال كأس العرب 1966
ومن أبرز لاعبي جيل العقد الستيني هم: هشام عطا عجاج وكوركيس اسماعيل وحامد فوزي ولطيف شندل وشدراك يوسف وحسن بله وجبار رشك وصاحب خزعل وطارق عزيز،، ليُسلم الراية الى أجيال السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات وعقدنا الالفيني الأول الذي نال كأس الأمم الآسيوية وحصل على رابع دورة أثينا الأولمبية..
بعد كل غفوة تنهض العنقاء
كسرنا جدار المستحيل وخرجنا من ركام الفوضى لنفوز بكأس آسيا
الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لاتموت.. لم أجد وصفا أدق من هذه الجملة للتعبير عن حال هذه اللعبة بالعراق.. نعم فحالها حال كرات العالم، فمثلما عرفت الأفراح والبطولات فقد عرفت الهزائم والخسارات لكنها ماعرفت الموت والاستكانة والانحناء لتلك الكبوات التي رافقتها في تاريخها..
عبد كاظم.. أول قدم عراقية وطأت أرض تصفيات كأس العالم 1973
إن أي مُطلع على تاريخ اللعبة بالعراق يلاحظ حجم المعاناة التي رافقت روادها والقائمين عليها وفي مختلف العصور أي أن لكل عصر مشكلة لكن ب نفسه نجد أن من رحم هذه المعاناة غالبا ما يولد الانجاز بل كثيرا ماشكلت الهزائم الكروية حافزا للنهوض من جديد بإنتصارات تعيد اليها توازنها..
رغم الثلوج التي غطت الملعب الا أنهم أصروا على اللعب.. منتخبنا في تركيا أواسط الستينيات
فما رافق الاخفاق هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لاكثر من عامين أو ثلاث حتى ظهر جيل يعيد اليها هيبتها ماسحا كل شائبة عن صورتها الجميلة..
الذاهبون الى كأس الخليج 76
ناظم شاكر وابراهيم علي وعلي كاظم .. رائعون مثلو منتخباتنا العراقية
تشكيلة المونديال التاريخية
فالكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي المكسيك وموسكو ولوس أنجلوس،، والكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تعني أن كيفية النهوض من ركام الخراب لتحصل على رابع الدورة الاولمبية،، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي وقف شلال الدماء الهادر بإحراز اللقب الاسيوي الغالي.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هي كأس العالم العسكرية وكأس العرب وكأس الخليج وغرب آسيا وكأس العالم للشباب وغرب آسيا..
أبطال آسيا..والبقية قادمة بإذن الله
الكرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قادمة بقوة أبنائها وأجيالها المبدعين الذين تتوق سوح الملاعب الى رؤية أقدامهم تلعب عليها..
المصدر كورة عراقية
[/size]
الكرة العراقية من بداية نشأتها حتى هذا اليوم..... أضخم تقرير!!!!